الأربعاء، 2 مايو 2018




#وجوه_من_عين_فيت
#قامات_وطنية_سورية

شخصية تربوية حزبية قيادية
الأستاذ جمال كامل حمدان
الجولان - قرية عين فيت
تولد عام ١٩٤٨
تخرج من كلية الآداب ( قسم اللغة الإنكليزية ) جامعة دمشق
عمل مدرسآ في مدارس محافظة القنيطرة من عام ١٩٧٠ - ٧٥
تابع خدمته العسكرية ضابطآ مع قوات الأندوف التابعة للأمم المتحدة
تمت إعارته لدولة الكويت مدرسآ لمادة اللغة الإنكليزية من عام ١٩٧٩ - ١٩٨٣
عاد ليكمل مسيرته التعليمية في وطنه ضمن مدارس محافظته حتى عام ١٩٨٥
شغل منصب مديرآ لتربية القنيطرة حتى عام ١٩٩٤
أصبح عضوآ في قيادة فرع القنيطرة لحزب البعث العربي الإشتراكي
رئيسآ للمكاتب التالية
مكتب الإعداد الحزبي
مكتب النقابات المهنية والقانونية
إنتخب عضوآ للمؤتمر القطري لحزب البعث العربي الإشتراكي عام ٢٠٠٠
عين مديرآ للبحوث بوزارة التربية والتعليم من عام ٢٠٠٠ - ٢٠٠٣
ختم عمله في السلك التربوي رئيس توثيق تربوي حتى عام ٢٠٠٧
مسيرة زاخرة بالعطاء
ساهمت في تطوير العمل التربوي قدمت الكثير لوطنها ولأبناء محافظتها
مربيآ وتربويآ وقياديآ ترفع له القبعة إحترامآ وتقديرآ
....
ندعو الله أن يشفيه من مرضه وأن يلبسه ثوب العافية وأن يطيل بعمره ذخرا" لأحبابه ولوطنه سورية
.......
(عن صفحة الجولان في القلب والوجدان _ كتبها الأستاذ أيمن الجبر)



#قامات_وطنية_سورية

من الشخصيات العسكرية الجولانية
العميد الركن كامل حسين الحسين

تولد قرية عين فيت عام ١٩٤٩
درس المرحلة الإبتدائية والإعدادية في مدارس قريته
بعد النزوح سكن في محافظة حمص وحصل على الشهادة الثانوية العامة من مدارسها عام ١٩٦٩
بنفس العام دخل الكلية وتخرج منها بإختصاص مدرعات برتبة ملازم ١٩٧١
خدم في صفوف الجيش العربي السوري ( سرايا الدفاع )
شارك بمعارك البطولة في حرب تشرين التحريرية عام ١٩٧٣
صد إختراق العدو الصهيوني لمشارف سعسع وكان برتبة ملازم أول قائد فصيل
شارك في الدفاع عن القطر اللبناني الشقيق إبان الإجتياح الصهيوني عام ١٩٨٢ وكان قائد أركان لواء برتبة رائد
تسلم قائد اللواء ٤١ في الفرقة الرابعة ١٩٨٥
تدرج بالرتب العسكرية حتى رتبة عميد عام ١٩٩١
تسرح من الخدمة العسكرية بعد حصوله على الكثير من الأوسمة وشهادات التقدير والثناء ٢٠٠٢
شخصية وطنية عسكرية إجتماعية
كان مثال القائد الناجح والحازم والمحبوب من قبل جميع جنوده وقادته
إلى جانب نجاحه كقائد عسكري كان أيضآ قائد إجتماعي حقيقي بين محيطه وكل من عرفه
عمل على تقديم يد المساعدة والعون للجميع من صناع الحلول للمشاكل والهموم الحياتية
شخصية محبوبة من قبل المجتمع المدني
والمعروف عنه ( لم يقصده أحد وعاد خائبآ ) إلا وقد رد الظلم عنه
نتمنى له موفور الصحة والسعادة في حياته